Wednesday, June 30, 2010

المقابلة التي أجريتها مع الدكتور البرادعي

3 comments:

Anonymous said...

بصراحة مقابلة رائعة يا مصطفي والدكتور البرادعي ما شاء الله عليه
يعني هقولك شوية ملاحظات كده واقتراح
1 ـ طبعا بصراحة يا مصطفي وده رأيي الشخصي انك اه مصلح ومغير إنما صعب اقول انك محاور صحفي وإن كانت حلاوة اللقاء انه الاسئلة بتبين فكر الدكتور البرادعي وشخصيته ، عموما ممكن تكون أفكار ليا حولين المحاورين الصحفيين بتوع الاثارة انما الاسئلة بتاعتك كانت حلوة ومركزة
2 ـ أظن أنه فكرة جمع القوي السياسيه في مشروع زي رغبة الدكتور نافعة غير مجدية وأظن انه حتى لو زاد اعداد الموقعين علي بيان التغيير بالطريقة اللي بيقوم بيها الاخوان أو محاولة ضم أحزاب معروف عن قيادتها انها أحد اسباب المشكلة كل ده مش هيكون حاجة حقيقه أدام النظام اللي الدكتور البرادعي تحدث عنها
يعني انه تكون الكتلة الحرجة اللي هي المفروض هتنقل رسالة التغيير للمجتمع واللي بتمثل ضغط حقيقي علي النظام حقيقيه مش متجمعة بفكرة الاعداد فقط ، لانه اظن ديه كانت قدرة النظام في فهم عدم فاعلية اعداد الاخوان الكبيرة لأنها غير حقيقية ويسهل عزلها وضربها
3 ـ لو كنت في مصر كنت هأنضم للشباب اللي بيتحركوا مع الدكتور البرادعي لتكوين كيان حقيقي واستخدام مكانه الدكتور في الوصول للناس بدل من البحث عن كيانات إسميه تمثل بأفكارها وطرق تشكيلها احد عوائق التغيير ، لأنه التغيير بيتطلب مجموعة فعلا عقولها متغيره بتنقل أفكارها للناس وبعد كده انضمام الحركات بيكون لاحق للفكرة (( العربة والحصان يعني ))
اقتراحين
1 ـ مفيش أي وسيلة قانونية وواضحة لجمع أموال للجمعية لممارسة نشاط دعائي وإعلامي لصالح عملية التغيير في مصر لأنه طبعا الموضوع مكلف جدا ويحتاج أموال ضخمة وأظن كثير من المصريين هيدفعوا فيها وخصوصا المصريين اللي عايشيين بالخارج
2 ـ في تجربة الحركات المعارضة في تشيلي كانوا بيستخدموا اسلوب رائع عن طريق اعلانات بالتلفزيون والصحف عن رسم مستقبل مزهر (( يعني حدائق ومصانع ومباني جميلة )) كلها يغيب عنها صورة الرئيس ونظامه بحيث تدي تفاؤل مع عملية التغيير
يعني مثلا إعلانات بالجرائد لحديقة رائعة ومعاها وقع علي بيان التغيير من أجل مصر أفضل
يعني تفعيل المطالب السبعة واعتبارها باب لدخول مصر علي فترة مشرقة زي ما تحدث الدكتور البرادعي
أشكرك وإن شاء الله إلي مزيد من التقدم
أمين

العاب said...

مشكورين ومزيد من التقدم ومقابلة المسؤلين

Anonymous said...

مصر فى مهب الريح

فى خلال الثلاثين عاما الماضية تعرضت مصر الى حملة منظمة لنشر ثقافة الهزيمة بين المصريين, فظهرت أمراض اجتماعية خطيرة عانى ومازال يعانى منها خمسة وتسعون بالمئة من هذا الشعب الكادح . فلقد تحولت مصر تدريجيا الى مجتمع الخمسة بالمئه وعدنا بخطى ثابته الى عصر ماقبل الثورة .. بل أسوء بكثير من مرحلة الاقطاع.

1- الانفجار السكانى .. وكيف أنها خدعة فيقولون أننا نتكاثر ولايوجد حل وأنها مشكلة مستعصية عن الحل.
2- مشكلة الدخل القومى .. وكيف يسرقونه ويدعون أن هناك عجزا ولاأمل من خروجنا من مشكلة الديون .
3- مشكلة تعمير مصر والتى يعيش سكانها على 4% من مساحتها.
4 – العدالة الاجتماعية .. وأطفال الشوارع والذين يملكون كل شىء .
5 – ضرورة الاتحاد مع السودان لتوفير الغذاء وحماية الأمن القومى المصرى.
6 – رئيس مصر القادم .. شروطه ومواصفاته حتى ترجع مصر الى عهدها السابق كدولة لها وزن اقليمى عربيا وافريقيا.

لمزيد من التفاصيل أذهب إلى مقالات ثقافة الهزيمة بالرابط التالى
www.ouregypt.us