المنسق العام لحركة شباب 6 إبريل ومنسق العمل الجماهيرى
ينص الاعلان العالمى فى الماده (9 ) منه بانه "لا يجوز اعتقال أي إنسان أو حجزه أو نفيه تعسفا"، وعلى الرغم من هذا قامت قوات الأمن المصريه فجر اليوم بالقاء القبض على المنسق العام لحركة شباب 6 إبريل أحمد ماهر، ومنسق العمل الجماهيرى بالحركة عمرو على، بمنطقة العجوزة خلال استعداداتهما الأخيرة لاستقبال د. محمد البرادعي، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وجاء ألقاء القبض عليهما من داخل سيارة أحمد ماهر، وذلك بعد ان قاما بدعوه المواطنين لاستقبال د. محمد البرادعى يوم الجمعة القادم الموافق19 فبراير، على الرغم من ان الماده (19) من الاعلان العالمى لحقوق الانسان تنص على ان "لكل شخص حق التمتع بحرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حريته في اعتناق الآراء دون مضايقة، وفى التماس الأنباء والأفكار وتلقيها ونقلها إلى الآخرين، بأية وسيلة ودونما اعتبار للحدود"، وأكدت أسماء محفوظ- إحدى عضوات الحركة- ان سبب القبض على الشباب لمحاولة إفشال الاستقبال الشعبى للدكتور محمد البرادعى فى المطار 19 فبراير الجارى، مشيرة إلى أن الشباب استطاع كتابة بعض العبارات من بينها " نظام مبارك انتهى أمره .. ادعم التغيير ادعم ترشيح البرادعي"، " نعم للبرادعى رئيسا لمصر 2011"، "نعم لتعديل الدستور فى مواده 76 و 77و 88".
ومن جانب اخر نظم شباب حركة شباب 6 أبريل مع شباب حزب الغد وعدد من القوى السياسية، مظاهرة أمام مجمع محاكم شمال، منددين باعتقال أحمد ماهر وعمرو على، وردد الشباب خلال المظاهره شعارات "الحرية لأحمد ماهر.. الحرية لعمرو على"، "يا حرية فينك فينك أمن الدولة بينا وبينك"، "مصر لكل المصريين.. هاتوا إخوانا من الزنازين"،وذلك وسط حصار أمنى مكثف .
وتم عرض المعتقلين على نيابة العجوزة حيث وجهت لهم النيابه تهمه التحريض على قلب نظام الحكم عن طريق كتابة الشعارات بأماكن عامة، والتحريض على تغيير الدستور بطرق غير شرعية، وائتلاف ممتلكات عامة
وجاء ألقاء القبض عليهما من داخل سيارة أحمد ماهر، وذلك بعد ان قاما بدعوه المواطنين لاستقبال د. محمد البرادعى يوم الجمعة القادم الموافق19 فبراير، على الرغم من ان الماده (19) من الاعلان العالمى لحقوق الانسان تنص على ان "لكل شخص حق التمتع بحرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حريته في اعتناق الآراء دون مضايقة، وفى التماس الأنباء والأفكار وتلقيها ونقلها إلى الآخرين، بأية وسيلة ودونما اعتبار للحدود"، وأكدت أسماء محفوظ- إحدى عضوات الحركة- ان سبب القبض على الشباب لمحاولة إفشال الاستقبال الشعبى للدكتور محمد البرادعى فى المطار 19 فبراير الجارى، مشيرة إلى أن الشباب استطاع كتابة بعض العبارات من بينها " نظام مبارك انتهى أمره .. ادعم التغيير ادعم ترشيح البرادعي"، " نعم للبرادعى رئيسا لمصر 2011"، "نعم لتعديل الدستور فى مواده 76 و 77و 88".
ومن جانب اخر نظم شباب حركة شباب 6 أبريل مع شباب حزب الغد وعدد من القوى السياسية، مظاهرة أمام مجمع محاكم شمال، منددين باعتقال أحمد ماهر وعمرو على، وردد الشباب خلال المظاهره شعارات "الحرية لأحمد ماهر.. الحرية لعمرو على"، "يا حرية فينك فينك أمن الدولة بينا وبينك"، "مصر لكل المصريين.. هاتوا إخوانا من الزنازين"،وذلك وسط حصار أمنى مكثف .
وتم عرض المعتقلين على نيابة العجوزة حيث وجهت لهم النيابه تهمه التحريض على قلب نظام الحكم عن طريق كتابة الشعارات بأماكن عامة، والتحريض على تغيير الدستور بطرق غير شرعية، وائتلاف ممتلكات عامة
No comments:
Post a Comment